The Definitive Guide to تعلم اللغات للأطفال

 تعلم اللغة الثانية للأطفال قد لا يشوش على لغتهم الأم إذا ما اتبعتي الخطوات التالية في التعلم

الاستماع إلى مقاطع من يتحدثون بهذه اللغة بكثرة، فالأذن تلتقط النغمات المختلفة ويكون التعلُّم من خلالها أسهل.

• جميع مناهج اللغات مجانية. تعلّم الإسبانية، الفرنسية، الألمانية، الإيطالية، الروسية، البرتغالية، العربية، التركية، الهولندية، الأيرلندية، الدنماركية، السويدية، الأوكرانية، الإسبرانتو، البولندية، اليونانية، المجرية، النرويجية، الويلزية، اللاتينية، العبرية، الهاوائية، الغيلية الاسكتلندية، الفيتنامية، الكورية، اليابانية، الإنجليزية، وحتى الفاليرية العليا!

  نعلم أن الكثيرين من الآباء يتوقون لرؤية أبناءهم يتحدثون العربية حيث يتمنون أن تبقى أسس الهوية والدين باقية في أطفالهم. 

على الرغم من التحدي الأولي، يتمتع الأطفال بقدرة كبيرة على تعلم اللغات حتى سن العاشرة، وتنخفض هذه القدرة مع تقدم العمر.

✓ نقوم بتكييف البرنامج مع مستوى الطفل. كل بضعة دروس، يراجع المعلم تقدم الطالب ويخصص درسًا إضافيًا للتدريب الإضافي عند الحاجة أو ينتقل إلى الموضوع التالي.

ولكن لا بأس، يُمكننا عمل بعض الافتراضات حول خلفية الطفل محل السؤال.  فلنفترض مثلاً الآتي:

وتقترح الدراسة زيادة التشجيع على الأسر للتعرف على قدراتها اللغوية، مشيرة إلى أن ذلك قد يسهم في خلق بيئة إيجابية لتعلم اللغات لدى الأطفال.

البدء بتعليم الحروف في مرحلة التعليم: تعجل أولياء وقلقهم من تأخر نُطق الطفل، قبل أن يتجاوز عمره سنة، هو أمر لا يدعو للقلق فهناك الكثير من الأطفال يتقدمون ببطء في مرحلة النُطق الأولى، فمن المُمكن أن يبدأ الطفل الكلام في سن مُتأخر نسبيًا، ويكون احتمال تقدمه بعد النُطق بسرعة كبيرة، فيجب التنويه أن مراحل النُطق تختلف من شخص لآخر ومن بيئة لأخرى.

يمكنك الاطلاع على رحلة النمو والاكتشاف: اهمية التعليم المبكر للاطفال للأطفال في السنوات الأولى

الخ تعلم اللغات للأطفال حتى يكون لديهم القدرة الدراسية خلال السنوات والمراحل المختلفة للدراسة كذلك القدرة العملية في المستقبل 

نتيجة لذلك، يستمتع الطفل بتعلم اللغة الانجليزية، ويشكل عادة مفيدة و يتذكر الأشياء بشكل أفضل وأسرع مما كان عليه في الدروس التقليدية في المدرسة.

لدينا أيضًا برنامج الإحالة . أخبر أصدقاءك عنا واحصل على مكافأة لكل صديق يقوم بالتسجيل باستخدام الكود الخاص بك!

تؤكد الدراسات التي أجرتها جامعة هارفارد أن الإبداع ومهارات التفكير النقدي ومرونة العقل تتعزز بشكل ملحوظ إذا تعلم الأطفال لُغة ثانية في عُمر أصغر، ويعتقد أن سنوات ما قبل المدرسة، ولا سيما في السنوات الثلاث الأولى من الحياة، هي فترة حيوية في حياة الطفل؛ حيث يتم فيها وضع أُسس التعلم والتفكير لدى الطفل.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *